أولا:تحسين عمليةالاتصال والتواصل
لاشك أن التكنولوجيا المتقدمة تشتمل على العديد من الأدوات الخاصة بعملية الاتصال؛ كرسائل البريد الإلكتروني، والمكالمات الهاتفية، وتطبيقات المراسلات النصية الفورية، وخدمات دردشة الفيديو، وتطبيقات الشبكات الاجتماعية، وغيرها،
وقد ساهمت كلّ تلك الوسائل في تسهيل عملية الاتصال بالأقارب والأصدقاء حتّى البعيدين منهم، بالإضافة إلى توفير المال.
ثانيا:تطوير الصناعات الطبية
توجهت معظم المستشفيات إلى استخدام التكنولوجيا الحديثة في غرف العمليات الجراحية، والمعدات الطبية، والأشعة السينية، مما سهّل من عملية العلاج وقلّل من إمكانية ارتكاب الأخطاء من قبل الأطباء، كما أنّ التكنولوجيا أتاحت الفرصة لجميع الأشخاص لمراقبة صحتهم ووزنهم في أيّ وقت من اليوم من خلال التطبيقات التي يُمكن استخدامها على الهواتف المحمولة.
ثالثا :التأثير الإيجابي على عملية التعليم يُساهم استخدام التكنولوجيا في التعليم في تسهيل عملية التعليم بفضل استخدام العروض التقديمية السمعية والبصرية، واستخدام برامج خاصة لمتابعة تقدّم الطالب، وحماية البيئة حيث إنّ التوجه إلى التعليم الإلكتروني يُقلّل بشكل كبير من كمية الأوراق المستخدمة وبالتالي الحفاظ على الأشجار، بالإضافة إلى تشجيع الطلاب على الدراسة من خلال استخدام التطبيقات والبرامج التي تجعل من التعليم عمليةً ممتعةً بالنسبة لهم، بالإضافة إلى إمكانية الوصول إلى المعلومات في أيّ وقت لكلّ من الطالب والمعلم.